مدونة
جديد عالم السيارات: شركة مازدا تطور محركا جديدا سيحدث ثورة في عالم السيارات و رونو الفرنسية تغزو إيران بـ150.000 سيارة
RENAULT الفرنسية تغزو إيران بـ150.000 سيارة
أكدت وكالة فرانس برس في بيان لها، أن وزارة الصناعة الإيرانية قالت إن شركة تصنيع السيارات الفرنسية RENAULT ستضع اللمسات الأخيرة الإثنين 14 غشت 2017، على اتفاق شراكة مع شريك إيراني لإنتاج 150 ألف سيارة سنويا في إيران.
وتابعت الوكالة حين أشارت إلى أن شركة "Renault" ستحصل على 60 % من حصص الشركة الجديدة الفرنسية الإيرانية على أن تكون لشركة تصنيع السيارات الإيرانية نغين-خوضرو 20%، ولمنظمة التحديث والتطوير الصناعية الإيرانية الحكومية ال20% الباقية.
وسيكون مقر الشركة المشتركة في سافيه على بعد نحو 120 كيلومترا جنوب غرب طهران، بحسب المصدر نفسه.
وكان تم التوقيع في شتنبر 2016 في باريس على "اتفاق استراتيجي" بين رينو ووزير الصناعة الإيراني "محمد رضا نعمت زاده" لإنشاء هذا المشروع المشترك الجديد في إيران.
وشركة رينو موجودة أصلا في الوقت الحاضر في إيران وتنتج حاليا 200 ألف سيارة في السنة.
للإشارة، فـ "RENAULT" هي مجموعة فرنسية لإنتاج السيارات وأنواع أخرى من العربات، تأسست في 25 فبراير 1899، يقع المقر الرئيسي للشركة في ضاحية بولون بيلنكورت غرب باريس ويرأسها حاليا كارلوس غصن.
في عام 1999 شكلت تحالفا مع شركة نيسان موتورز يحتل حاليا المركز الرابع في سلم المنتجين للسيارات، ومن أنجح السيارات التي صنعتها رينو إلى الآن هي رينو كليو.
شركة MAZDA تطور محركا جديدا سيحدث ثورة في عالم السيارات
ستصبح Mazda أول شركة لصناعة السيارات في العالم، حيث ستنتج على نطاق تجاري محركا يعمل بالبنزين أكفأ بكثير من المحركات الحالية باستخدام تكنولوجيا يحاول منافسوها تطويرها منذ عشرات السنين، وذلك في تطور مثير بصناعة يتزايد اتجاهها لإنتاج السيارات الكهربائية.
وقالت شركة "مازدا"، التي تمثل ميزانيتها للبحث والتطوير جزءا بسيطا من ميزانيات منافسيها الكبار، إنها تعتزم بيع سيارات تعمل بالمحرك الجديد اعتبارا من 2019.
والمحرك الجديد الذي يشتعل بالضغط أكثر كفاءة بما بين 20 و30 % في استهلاك الوقود من المحركات الحالية في السيارات اليابانية، ويستخدم تقنية راوغت شركات كبرى مثل دايملر وجنرال موتورز.
ويجعل هذا الإعلان المحركات التقليدية محورا لإستراتيجية مازدا ويأتي بعد أيام فقط من إعلان الشركة أنها ستعمل مع شركة تويوتا لتطوير سيارات كهربائية وبناء مصنع تجميع باستثمارات قيمتها 1.6 مليار دولار في أمريكا.
ويشعل محرك مازدا الجديد البنزين من خلال الضغط دون الحاجة لشمعات الإشعال، وتماثل قدرة المحرك في توفير استهلاك الوقود محرك الديزل لكن من دون انبعاثات عالية من أكاسيد النيتروجين أو الجسيمات السامة.
وفي هذا السياق، أكد "كيوشى فوجيوارا" رئيس مازدا قائلا: "نعتقد أنه من الضرورة بمكان أن نواصل العمل على تطوير محرك الإحتراق الداخلي المثالي.. التحول للكهرباء ضروري ولكن.. محرك الاحتراق الداخلي يجب أن يأتي أولا".
أودي تكشف النقاب عن سيارتها Q8 الكروس كوبيه
تستعد شركة أودي لصناعة السيارات لتقديم سيارة كروس جديدة باسم Q8، من شأنها أن تكمل أسرة السيارات الكروس للشركة.
وقال أحد المواقع المختصة في عالم السيارات، إن السيارة جاهزة عمليا لمرحلة الإنتاج، ما يعني أن Q8 ربما تعرض أمام الجمهور قريبا.
ومعظم التسريبات الواردة تؤكد تجهيز السيارة بأنبوب مخروطي كبير الحجم أسفل الهيكل الرئيسي للسيارة، ستكون وظيفته خفض سرعة الهواء، كما تزود السيارة برؤوس بارزة لمنظومة خروج العادم.
ومن الواضح أن السيارة ستبنى على قاعدة سيارة الـ Q7، وعلى الأغلب ربما ستستعير منظومة محركاتها أيضا، بالرغم من هذا فقد أفادت معطيات من شركة أودي بأن الموديل RS قد يزود بمحرك آخر، وربما يزيد سعره عن 100 ألف يورو.
وتؤكد الصور المتوفرة للسيارة الجديدة أن العرض الأول لها سيقام في مطلع العام المقبل، ومن غير المستبعد أن يشهد معرض ديترويت للسيارات أول ظهور لها، في شهر يناير المقبل، حيث يتم إنتاج سيارات Q8 في مصنع فولكس فاغن في براتيسلافا.
بريطانيا تصدر قرارات جديدة لحماية السيارات الذكية من القرصنة
أصدرت بريطانيا توجيهات جديدة اليوم الأحد 13 غشت 2017، تلزم مصنعي السيارات المتصلة بالإنترنت بتطبيق إجراءات حماية إلكترونية أقوى لتعزيز حمايتها من القراصنة.
وقالت الحكومة البريطانية إنها قلقة من أن تكون السيارات الإلكترونية، التي تسمح للسائقين بعمل أشياء مثل استخدام الخرائط ومعلومات السفر، مستهدفة من المتسللين الإلكترونيين الذين يسعون للحصول على بيانات شخصية أو سرقة السيارات التي تستخدم نظم دخول بدون مفاتيح أو السيطرة على التكنولوجيا لأهداف خبيثة.
وأكدت أن التوجيهات الجديدة ستضمن أيضا قيام المهندسين بتصميم سبل للتصدي للتهديدات الأمنية الإلكترونية أثناء تطويرهم لسيارات جديدة.
وفي هذا الصدد، قال مارتن كالانان المسؤول في وزارة النقل في بيان: "سواء كنا نحول السيارات إلى نقاط اتصال بالإنترنت الهوائي أو نجهزها بملايين الخطوط المشفرة لتصبح آلية بالكامل من المهم حمايتها من هجمات القرصنة الإلكترونية".
وتشمل التوجيهات الجديدة جعل الأنظمة قادرة على تحمل استقبال بيانات أو أوامر فاسدة أو غير صحيحة والسماح للمستخدمين بحذف بيانات شخصية يسهل التعرف عليها تكون مخزنة على نظم السيارات.
وقالت الحكومة، إنه يجب على المصنعين وضع خطط بشأن كيفية صيانة ودعم الأمن طوال فترة عمر السيارة وأضافت أنه ينبغي أيضا أن تكون هناك مسؤولية فردية عن أمن المنتج على مستوى مجالس إدارات الشركات المصنعة.
وإلى جانب ذلك قالت الحكومة، إنها تخطط لسن تشريع جديد يحكم تأمين السيارات ذاتية القيادة.
ارتفاع ملموس في صادرات السيارات من موسكو
حسب معطيات وكالة "أفتوستات"، فإن ازدياد حجم مبيعات السيارات في السوق الروسية داخليا يتزامن مع ازدياد حجم صادرات السيارات المصنوعة في روسيا.
وقد درس محللون مؤشرات النصف الأول من عام 2017، لتقدير حجم صادرات السيارات بشكل عام في البلاد، وتحديد الماركات والموديلات التي تتمتع بأكبر شعبية، وكذلك اتجاهات تصدير السيارات.
ووجد المحللون أن حجم صادرات السيارات من روسيا، بناء على نتائج النصف الأول من عام 2017، نحو 24 ألف سيارة، ما يعني أن حجم الصادرات قد ازداد بمقدار 61%، مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
وما يثير الاهتمام هو حقيقة أن حصة ماركة واحدة فقط، تساوي نصف هذا الحجم تقريبا، حيث صدرت شركة سكودا التشيكية وحدها 12 ألف سيارة خلال الفترة المذكورة، ويتركز معظم هذا الحجم عمليا على موديل واحد، وهو السيارة Yeti الكروس.
كما شغلت سيارات LADA المركز الثاني في قائمة هذه الصادرات، حيث تساوي حصة لادا 23%، أي ما يعادل 5500 سيارة.
كما صدرت كل من شركتي هيونداي ورينو 1300 سيارة، بينما تتذيل شركة فولكس فاغن قائمة الشركات الخمس الأولى بنتيجة 1000 سيارة.
أما على صعيد النتائج التي حققتها الموديلات الأخرى، فقد شغل موديل لادا 4X4 المركز الثاني برصيد (2900 سيارة)، وموديل لادا فيستا سيدان المركز الثالث برصيد (1400 سيارة)، ويتبعهما موديل Duster لشركة رينو بأكثر من 1000 سيارة مصدرة.
هذا ويورد نصف السيارات المصدرة من روسيا إلى جمهورية التشيك، وتتبعها أوكرانيا (2300 سيارة)، ثم تأتي لاتفيا (1800 سيارة)، ثم هنغارية ولبنان بما يزيد عن 1000 سيارة مصدرة إلى كل منهما.
شركة UAZ للسيارات تغزو السوق الصينية
بدأت الشركة الروسية للسيارات UAZ، للتخطيط في أوليانوفسك لتوسيع نطاق مبيعات سياراته الخاصة بالأراضي الوعرة في السوق الصينة.
وتستعد الشركة لتوريد سيارتها إلى السوق الصينية بالجملة، حيث ينتظر المصنع ترخيص منتجاته قبل تسويقها.
وقد حصلت الشركة على تقرير إيجابي بعد تفقد جهاز الرقابة الصيني لمرافق المصنع، حيث قدم بعض النصائح الخاصة بتحسين نظام اختبار جودة المنتجات.
كما تفقد جهاز الرقابة نظام وعمليات إنتاج السيارات، للتأكد من مطابقتها متطلبات "مركز ترخيص الجودة الصيني".
يذكر أن على مصنع UAZ الحصول على الترخيص لموديلات: باتريوت وبيك أب وهانتر وكومبي، كما سبق للمصنع أن بدأ بتوريد سيارات إلى الصين بهدف عرضها عام 2016، وتخطط الشركة حاليا لبيع عدة آلاف من سيارتها سنويا هناك.
بريطانيا تبني أنفاقا على الطرق لتنقية الهواء من الإنبعاثات المضرة
أشارت دراسة حديثة إلى أن العاصمة البريطانية لندن تخطت المستويات القانونية السنوية لتلوث الهواء خلال أيام قليلة من بداية سنة 2017.
ويسبب تلوث الهواء الوفاة المبكرة لأكثر من 9000 لندني سنويا، بينما تكثف جماعات حماية البيئة ضغوطها على الحكومة لإجبارها على الالتزام بإرشادات منظمة الصحة العالمية ومعايير الاتحاد الأوروبي لتحسين نوعية الهواء.
ومنذ عامين أطلقت السلطات البريطانية مجموعة من البحوث العلمية في هذا الموضوع، حيث ستبدأ في تشييد بنى قادرة على تنقية الهواء فوق الطرق البريطانية.
وتستطيع أنفاق فريدة من نوعها امتصاص انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنيت لإجراء اختبارات لها في بعض الطرق البريطانية، حيث أن وكالة المواصلات البريطانية رفعت تقريرا عن نتائج إيجابية لاختبارات نفق طوله 100 متر في شمال البلاد.
وستبني بريطانيا النفق البالغ ارتفاعه 6 أمتار من أحدث مواد البوليمر القادرة على امتصاص مواد مضرة من عادم السيارات، مع هذا لا يعتبر بناء شبكة من هذه الأنفاق إلا جزءا من إجراءات واسعة النطاق تنوي الحكومة البريطانية اتخاذها في سبيل تنقية الهواء في البلاد.
وتريد السلطات أن توسع شبكة محطات الشحن الخاصة بالسيارات الكهربائية وتحقيق بعض الإجراءات الرامية إلى تخفيض ازدحام حركة السير في الطرق البريطانية وتوسيع نطاق استخدام وسائل المواصلات التجارية العاملة بالكهرباء وتحديث مرآب شاحنات للنقل البعيد إضافة إلى بناء شبكة من الأنفاق المذكورة.
شيفروليه كمارو تتراجع في السعر لتقارع الكبار
تتفوق مبيعات Dodge Challenger وFord Mustang على Chevrolet Camaro خلال آخر شهرين في 2017 ويبدو أن المسؤولين في شيفروليه قد اكتشفوا الأمر اذ قال نائب الرئيس التنفيذي لجنرال موتورز خلال تقديم كمارو ZL1 السباقية أنهم يعملون على تعديل سعر كمارو خاصة في أقل إصدارات السيارة وبعض النسخ بمحركات V8.
ولا توجد كلمة واحدة حول موعد تقديم هذه التغييرات ولكن تقديم فورد موستانج 2018 سيشكل مزيد من الضغط على كمارو.
وسيبدأ سعر موستانغ 2018 من 25.585 دولار وتأتي مزودة بمحرك 2.3 لتر ايكوبوست رباعي الأسطوانات بشاحن توربيني بقوة 310 حصان وعزم دوران 474 نيوتن-متر وبالمقارنة فكمارو 2018 تبدأ من 25.905 دولار ولديها محرك 2 لتر بشاحن توربيني بقوة 275 حصان وعزم دوران 400 نيوتن-متر .
والفجوة السعرية تبدو أسوأ في موديلات V8 فالنسخة القياسية من كمارو SS تبدأ من 37 ألف دولار مع محرك V8 سعة 6.2 لتر بقوة 455 حصان وعزم دوران 616 نيوتن-متر بينما موستانج GT تبدأ من 35.095 دولار مع محرك V8 سعة 5 لتر بقوة 460 حصان وعزم دوران 568 نيوتن-متر.
الجدير بالذكر أن، شيفروليه كمارو هي سيارة تنتجها شركة شيفروليه التابعة لشركة جنرال موتورز.