مدونة

لوموند: المغرب يكافح من أجل الحد من هجرة الأدمغة

لوفيغارو

الوزير الأول الفرنسي يلغي زيارته لإسرائيل

ألغى الوزير الأول الفرنسي إدوارد فيليب، زيارته المرتقبة يومي 31 ماي و1 يوليو المقبلين إلى إسرائيل، وحسب المصادر، إلغاء هذه الزيارة يعود إلى جدول أعمال الداخلية الممتلئة لرئيس الحكومة، والتي  تمت للأوضاع الحالية التي يشهدها قطاع غزة، ونقل السفارة الأمريكية إلى القدس، التي أودت بحياة مئات الأبرياء الأسبوع الماضي، حسب المصادر الرسمية.

تراجع شعبية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون

وفي مقال آخر، أشارت صحيفة لوفيغارو إلى أن شعبية الرئيس الفرنسي إمانويل ماكرون ورئيس حكومته إدوارد فيليب، عرفت تراجعا في شهر ماي الحالي، بعد شهريين متتاليين من الانتعاش، حسب استطلاع للرأي نشره مكتب إبسوس اليوم الأربعاء 23 ماي، الذي كشف أن 37 بالمائة مؤيددين لسياساته الداخلية والخارجية، مقابل 58 بالمائة من المشككين، ليخسر بذلك 28 نقطة من المتعاطفين الجمهوريين و15 نقطة المنتمين لحزب الجبهة الوطنية.

لوباريسيان

انعقاد مؤتمر إنساني حول اليمن في باريس الشهر المقبل

أشارت الصحيفة إلى أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والرجل الأقوى في السعودية ولي العهد محمد بن سلمان، أكدا أمس الثلاثاء، عبر إتصال هاتفي تنظيم مؤتمر إنساني حول اليمن نهاية الشهر المقبل يونيو في باريس، ومن المنتظر أن يناقش الطرفان أهم القضايا العالقة التي تخص الملف النووي الإيراني، سوريا واليمن، والتي تزعزع استقرار المنطقة.

ليبيراسيون

وفاة عملاق الأدب الأمريكي فيليب روث

توفي عملاق الأدب الأمريكي والعالمي فيليب روث، مساء أمس الثلاثاء عن عمر ناهز 85 عاما، في مدينة نيويورك متأثرا بإصابته بفشل القلب الاحتقاني، بعد 6 سنوات على توقفه عن الكتابة، وكان الوكيل الأدبي أندرو ويلي قد أعلن وفاته عبر صفحته الرسمية تويتر، يذكر أن الكاتب لم يحز أبدا على جائزة نوبل للأدب، رغم مؤلفاته التي بلغت 30 كتابا حقق معظمها نجاحا باهرا.

لوموند

المغرب يكافح من أجل الحد من هجرة الأدمغة

سلطت الصحيفة في عددها الصادر اليوم الأربعاء 23 ماي، الضوء على ظاهرة هجرة الأدمغة المغربية إلى فرنسا، وقالت في مقالها أن الطلبة المغاربة الذين يبلغ عددهم 38002 طالب، ويشكلون أهم جالية من الطلبة الأجانب في فرنسا، اختاروا اكمال دراستهم خارج البلاد رغم أن المملكة سمحت بفتح العديد من المدارس العليا الفرنسية في البلاد، لجذب والاحتفاظ بأهم الأدمغة المغربية على ترابها، وكذلك خلق العديد من فرص الشغل المهمة التي لن يجدها الطلبة في مكان آخر، ورغم ذلك تبقى العديد من التحديات تواجه المغرب للحد من هذه الظاهرة.